قصة شاب رفض والده ان يصلي عليه بعد صلاة الفريضة
ولا بد ان يكسروا اصبع أو اثنين ليتمكنوا من اخراجها وکسړ عظام المېت كکسړ عظامه وهو حي فاتوا بمنشار حديد صغير وقاموا بنشر قطعة الريموت من الاعلي وحاولوا بنشر اكبر جزءمنه حتى لا يظهر اثره فجرحوا يه من الاعلي والاسفل وبقيت القطعة الباقية في يده
لم يستطيعوا اخراجها فقلت لوالده ماذا دث له وكيف دث له ذلك
قاليا شيخ نجهزه ونصلي عليه وڼدفنه ثم اخبرك ماذا حډث
قلت له لا
يجب ان تخبرني الان
قاليا شيخ كنا نتعشي كنا نجلس عي وجبة العشاء
فاذا بابني يدخل مسرعا عي البيت ويتوجه الي غرفته فناديته يا فلان
كي يتناول العشاء معنا
قاللست جائعا الآن ارسلوا لي العشاء مع الخادمة
بعد الساعة الثانية عشر صعدت الخادمة
بالطعام كما طلب وطرقت الباب لياخذ العشاء فلم يجيب الخادمة
فنادته باسمه يا فلان فلم يرد عليها وكان صوت التلفزيون مسموع
نزلت الخادمة مسرعة وذهبت الي والديه فاخبرتهم بما دث وان فلان لا يرد عليها صعد الاب مع اولاده وفعلوا كما فعلت الخادمة فلا مجيب وكان للملحق نافذة عي السطح فنظروا منها فوجدوه ممددا عي السرير فنادوا عليه ولكن لم يجيب فكسروا الباب ودخلوا عليه فوجدوه انتهت حياته وجدوه مېتا وهو يشاهد التلفزيون
اتاه ملك الت واخذ روحه وهو يشاهد القنوات الاباحية وهو يعتقد أنه باقفال الباب لن يراه احد
ونسي ان الله
يراه اتاه ملك الت وهو ينظر الي ما حرم الله
انظروا يا اخوان الي هذه الخاتمة
قمت بغسله وتكفينه ويده ممسكة بما تبقي من الريموت وهي ليست الحالة الاولى
فقد ذكر أحد المشايخ
انه وجد انتهت حياته وفي يه جهاز الريموت والاخړ لامام وخطيب أحد المساجد المعروفة
قام بغسل انتهت حياته ووجد بيده ممسكا بعلبة ډخان