السبت 23 نوفمبر 2024

حكاية قضية نورهان

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز


كان بيكلمني وبعدين لقيت ضابط فيهم قالي قولي الحقيقة علشان خاطر هما مسكوا التيشرت بتاع حسين واخوكي قال ان ده بتاع حسين فأنا سعتها قولتلهم على اللى انا قولته دلوقتي وانا فعلا غلطانة ومش عارفة ازاى حصل كده ولا أنا إزاى اتفق على 
وأضافت المتهمة سبب الخلافات مع ماما هو حوار حسين وعلشان هى مسكت حسين يوم الأحد اللى فات 11 ديسمبر 2022 سعتها عرفت اني واناظ بحبه بقالنا فترة ولما حكيتله على اللى حصل بيني وبين امي واخويا ادم وقولتله ينفع كده فهو رد عليه وقالي ينفع ايه وبعدين قولتله يا ابني اول ما ادم دخل قامت ماما قالتله مش انت اللى فتحت الباب صح ورد ادم عليها وقالها لا انا اللى فتحت فقالتله متكذبش انا عارفاك فقام ادم سكت وقامت دخلالي الحمام وضربنتني وقعدت ټشتم فيه وانا قولت لأمي اني حسين دخل وفتح الباب علشان كانت الحكومة بتجري وراه وفتح بالبطاقة زي ما فتحتلي قبل كده وانا شفته وبس وقولتلها ساعتها اني سبته برا في الصالة على اساس اني هنزل وحسين دخل ومامتي قعدت تزعق وقالتلي والله ما هسيبكم قصدها عليه أنا وحسين وانا قولتلها هتفضحيني وهتفضحي بنتك رغم انها معملتش حاجة وسعتها مام قالتلي انها هتكشف عليه فانا رديت عليها وقلتلها اكشفي عادي وبعدها امي كلمت ابويا وقالتله تعالي عايزاك وانا سعتها قولت اللى احنا ضحنا وامي قالت لأبويا ان ادم مش هو اللى فتح الباب لحسين وإن حسين هو اللى فتح بالبطاقة وحسين سعتها رد عليه وقالي انتي هبلة يا نورهان فرديت على حسين وقولتله اسمع بأم غبائك ده فحسين رد عليه وقالي طب فهميني كده كل حاجة بالتفاصيل وبعدين أنا رديت عليه وقولتله مش هعرف افهمك أوي الصبح لما هنزل هيجلك وقولتله ان امي اخدت مني التليفون وقالتلي مش هتشوفي الشارع تاني فأنا رديت عليها وقولتلها انا مش مهم هو حسين كان جاى يستخبى علشان ملوش حد غيرنا واحنا اللى جانا في باله وامي قالتلي سعتها انتى بتدافعى عليه ليه هو عملك عمل فأنا قولتلها عمل ايه هو عشقني في الضلمة ولا ايه فضربتني وانا قولت لحسين وبعدين حسين سألني هي امك هتجلنا ولا ايه فرديت عليه وقولتله انها هتجيلكم وامي سعتها قالت لأبويا لو شفت حسين في الشارع يقولك تعالي معاه وياخدك على العرب ويضربك هناك وبعدين حسين سألني هل ابوكي ممكن يعمل كده فقولتله لا عمره فقالي حسين افرضى فكرني حرامي وطالع اسړق حاجة من عندكم فانا قولتله مفيش حاجة عندنا تتسرق وامي أخدت التليفون مني ومعدتش هعرف انزل وعرفته ان أمي فترة صباحية في الشغل ومش هتعرف تقفل الباب علشان خطيبي وامه جايين وقولتله حتى لو امي مدتنيش التليفون وهى نازلة هعدى عليك وانا نازلة الكلية وهنشوف هنعمل ايه علشان خلاص أنا جبت أخري معاها فحسين رد عليا وقالي يعني خلاص هنفذ وأنا رديت وقولتله يعني خلاص وزهقت فحسين رد عليه وقالي ما قولتلك من الاول فرديت على حسين وقولتله لا خلاص هى هتفضحنا وخلاص مش هتسكت وخلا هى جابت أخرها معانا وكفاية كده بس لما اعرف بس هكلمك واشوفك علشان ده تليفونها وحسن رد عليه وسألني تليفون مين فقولتله ده تليفون مامتي وانا اخدته من أدم وهو يلعب بيه وحسين سألني أحمد عرف وأنا قولتله لا وقولتله ان امي خاېفة على

عيالها أكتر مني وقولتله اني هجيله بكرة وهحاول أكلمك من أى حتة وهفهمك اكتر وساعتها حسين قالي ان عنده فكرة ان هيجيبلي تليفون جديد بزراير وخط جديد وأنا قولتله مش هينفع وحتى لو عملنا كده لازم أدهولك قبل ما اروح وقولتله انى هقفل دلوقتى علشان أمي هتصحي وبكرة هحاول اجيلك وسألني هو انتى مش هتعرفي تكلميني بالليل فقولتله لا طبعا وبعدين حسين قالي مش فاهم حاجة من الورقة اللى انتي بعتهالي وانه خلى اخته تقراهاله ومفهمتش هي كمان منها حاجة علشان خطي ٩ حلو وقالي افرضي معرفتش تتواصلي معايه بكرا فأنا قولتله أنا هعرف واتفقت معاه ان حسين هجيب تليفون وهيسيبه ليه على شباك السلم لما أمي تنزل وهو هينزل يراقب امي وحسين في أخر المكالمة قالي ماش يا ستي ان عبارة سب وقڈف لوالدته اصبري سلام
وبعدها نفذ جريمته
تمت
قررت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار برئاسة المستشار السيد عبد العزيز وعضوية المستشارين أحمد علي جنينة وعماد أبو الحسن عبد اللاه وأشرف عبيد علي وسكرتارية إسماعيل عوكل إحالة أوراق نورهان خليل المتهمة في بورسعيد إلى مفتي الجمهورية

 

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات