حكاية قضية نورهان
منعرفش حد خالص ولا يضايقني وأنا هعملك اللى انت عاوزة من غير أى مشاكل وقالي ماشي وبعدها بدأت العلاقة بتاعتنا تطور شوية بشوية عن طريق التليفون ونقول لبعض كلام حب ونتقابل في أماكن عامة لغاية ما اتفقنا اللى احنا في يوم نتقابل في الشقة وكان اتفقنا اللى هو هيطلع يسلم عليه في الشقة وينزل وبس ولما طلع كانت الساعة سبعة بليل وكانت مامتي في الشغل وأخويا الصغير في الشارع والكبير كان عند بابا وكنت قيلاله إن هما مش موجودين في الشقة وطلع وسعتها دخل جوه الشقة عندنا وقعدنا على الكنبة في الصالون وقمت وعملتله قهوة وعملت لنفسي قهوة معاه وكان عندي لاب توب كان في الاوضة جوه بتاعة ماما وقعد يحاول يفتح
يوم 11 ديسمبر 2022 رن عليا وقالي انا طالع اقعد معاكي شوية وانزل قولتله مفيش وقت ماما هتصحي شوية وهتنزل فقالي انا هقعد ربع ساعة وهنزل فقولتله انا منمتش بقالي يومين وهنام فقالي انا هطلع وهبقى نتكلم وفعلا طلع ودخلنا جوه الاوضة ومامتي كانت نايمة واخويا ادم كان نايم وقعد معاية ومسك التليفون
ماما قعدت تزعق وبابا قاله خلاص
وقال لحسين انزل وامشي من هنا وبعد كده ماما شكت فيه وانا يومها نزلت روحت الكلية ولما رجعت ماما شكت فيه وقالتلي جيبي التليفون بتاعك وفتحته ودورت فيه ملقتش حاجة علشان انا كنت بمسح كل حاجة اول باول وبعد كده سألت ادم هو أنت فتحت الباب لحسين فقالها لا فقالتلي يبقى مفيش إلا أنتي علشان الترباس بتاع الباب كان مقفول فمينفعش يفتحه ببطاقة وسعتها قولتلها ايوا انا اللى فتحتله علشان هو رن عليه وقالي ان الحكومة بتجري وراه وبعد كده فتحتله بس معرفش هو دخل جوه الأوضة امتى ويومها اخدت الموبايل مني وسعتها انا كتبتت الورقة اللى اتعرضت عليه النهارده ديه وادتها لنجاة بنت عمته علشان تودهاله ورمتلها من البلكونة وقولتلها اديها لحسين ضرورى وبعدها نزلت يوم الاثنين روحت المحاضرة ورجعت وبعدها روحت عديت على حسين في البيت وأهله موجودين عادي واكلم معاه وقولتله ماما اخدت النليفون وانا وقت ما اعرف اكلمك هبقى اكلمك
وبالفعل أتمت الخطوبه
لكن حسين فضل يهددني بأنه هيتخلص من ماما واخواتي
خوفا منه علي اخواتي وقولت اطوعه واخده علي اد عقله
لكن هو كان قرر بالتخلص من ماما
يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2022 بليل لما هى ترجع من الشغل وتنام وصحينا يوم الأربع فطرنا أنا وأحمد وآدم وبابا نزل الشغل وبعدها بشوية ماما رجعت حوالي الساعة ثلاثة ونص وأحمد نزل الساعة اربعة تقريبا وأنا وادم نزلنا اربعة ونص علشان انا بدي دروس خصوصية لأطفال وروحت عند بيت واحده اسمها ام عمر ونزلت من عندها الساعة السابعة وروحت على البيت وطلعت أنا وآدم وسعتها آدم اخد موبايل بتاع ماما ونزل تحت علشان يلعب بيه مع اصحابه وبعدها انا قعدت انا وماما وقالتلي اعمليلي شاي فانا عملتلها شاي وشربته وقالتلي انا هنام وسعتها اخويا آدم طلع وكانت ماما لسه صاحية وأخد الشاحن بتاع الموبايل ونزل تاني وأحمد كان رن عليه مرة وكان التليفون صامت فمسمعتش وبعدها ماما نامت