القصة الحقيقية لفيلم حياة الماعز والتي هي مغايرة تماما للقصة الواردة في الفيلم
القصة الحقيقية لفيلم حياة الماعز والتي هي مغايرة تماما للقصة الواردة في الفيلم .
_في القصة الحقيقية لم يكن الهندي مسلما.
_لم يكن له شريك في السفر بل هو من تعرف على هندي مثله يعمل بمرعى يبعد عنه بضعة أميال عندما كان يرعى أغنام الكفيل فصادقه وصار يفهم منه اللغة والألفاظ وبدأ يتعلم منه كيفية العمل.
_لم يشجعه الهندي الآخر على الهرب هو فقط أخبره أن يطلب نقودا وأجرا مثله من كفيله المزعوم.
_عندما طلب مرارا وتكرارا من الكفيل أجرة
عندما طلب مرارا وتكرارا من الكفيل أجرة رفض الكفيل فطلب منه أن يتركه يذهب فرفض أيضا وعندها جن جنون الهندي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تم القبض على الهندي وحبس ولكن عندما عرف أهل الحل والعقد بالبلدة ومحافظها قصة الهندي المغدور المظلوم جمعوا له نقود الدية ١٧٠ ألف ريال..
وذهبوا لأولاد الكفيل وورثته وأخبروهم بحقيقة ظلم أبيهم للرجل واستعباده له لأكثر من خمس سنوات و أن ما ق ت.له الهندي إلا قهرة وانت ق.اما لنفسه..
فتشاور الأولاد وسألوا أحد الشيوخ يا شيخ هل على أبي دين لهذا الرجل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فلما ذهب الجمع للهندي في محبسه وأخبروه في حضرة مترجم ذهل الرجل وفوجئ بالجمع يعطونه الدية التي جمعوها ويخبروه أن بإمكانه أن يبدأ مشروعا في بلده بهذا المبلغ..
فتوتر الرجل وسأل المترجم أليس الكفيل المزيف مسلما مثلهم فأخبروه أنه فرد وتصرفه الخاطئ لا يعبر عن الإسلام والإسلام هو من شرع الدية وشرع العطاء للمحتاج ولو كان آثما فإذا بالرجل يسلم في الحال.. معلنا إسلامه وسط محبسه ليعود لبلده مسلما غنيا كريما.