دخل طفل صغير محلا تجاريا ودفع لصاحب المحل بعض النقود مقابل السماح له باستخدام الهاتف
دخل طفل صغير محلا تجاريا ودفع لصاحب المحل بعض النقود مقابل السماح له باستخدام الهاتف..
فوافق الرجل..
سحب الطفل صندوق من المشروبات الغازيه وصعد عليه كي يتمكن من الوصول إلى الهاتف..
والرجل كان واقفا يراقب الطفل..
ادخل الطفل الرقم وبدأ المكالمه:
مرحبا سيدتي..
هل انت بحاجه الى شخص ليعمل عندك؟
قالت: السيده لا . .
قال لها: استطيع أن أجز لك الأعشاب من الحديقه..
فقالت السيده: لدي من يقوم بهذا العمل.
فقال لها: أنا أفعله لك بنصف الأجر.
فأجابت السيده بالرفض.
فقال لها: وسأجعل حديقتك اجمل حديقه في الحي.
فرفضت السيدة . .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فالټفت إليه الرجل صاحب المحل التجاري وكان قد اعجب بإصراره للحصول على عمل..
فقال له: انا لدي عمل لك هنا في محلي..
فقال له الطفل: شكرا لك يا سيدي.. فأنا اعمل عند السيده التي كنت اكلمها قبل قليل..
فسأله الرجل بدهشه: لماذا سألتها عن عمل وانت تعمل لديها..؟
فأجاب الطفل:
كنت اريد أنا اعلم إن كانت راضيه عن عملي
، وإن كنت اقوم به على أكمل وجه أم لا..!!!!
(صغير . . بضمير كبير )