روايه حكايتي بقلم نسرين بلعجيللي كامله
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
تقم
منه. لقيت نفسي ماس كها وحاولت اهديها وابين ليها حكمة ربنا في كل حاجة حتى في الإبتلاء الي خلاني قريب من ربنا كثير.
حضرت معاها المناقشة وعزمت اهلها الي ما يستهلوش يكونوا اهل.
الأهل اللي ما يساندوش بنتهم في محڼ تها قلتهم أحسن.
كنت مقرر اني اسيبها واديها حريتها. لما رجعنا الشقة كنت بجهز شنطتي لقتها جنبي محتارة انا بعمل ايه !
وقفت عند الباب ورميت عليها اليمين. اتفاجئت انها جات عندي وحضتني كأنها عصفورة وكانت في قفص وانا اديتها حريتها.
بلاش القانون الظ الم دا إن المغت صب يتجوز
مش كل الستات زي نورهان لانها كانت مؤمنة وراضية بقضاء ربنا.
انتهت حكايتي....