كنت سهران مع صحابى
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
لما لقيت جـ،ـثه سمر مش موجوده
بس صـ،ـدمت ي ذادت اكتر لما شوفتها واقفه قدام الباب وبتقفله عليا ما كنتش عارف هو ده الشپح بتاعها ولا ايه بس انا شايفها زينا من لحم وډم وراحت علي طول قافله الباب عليا
ولما سألتها هو انتي ازاي عايشه قالتلي
اني لما سبتها انا وهبه ونزلنا وأم زياد راحت تقعد معاها كان معاها ابنها زياد حوالي ٥ سنين وكان عمال يلعب في الشقه وبالصدفه دخل الاوضه اللي انا كنت بنام فيها وشاف الوش اللي انا كنت بلبسه وصـ،ـرخ منه ولما والداته قامت علشان تشوفه عرفت ان كل اللي بيحصل انا السبب فيه وفي مره بعد ما انا نزلت كانت هي بتبص عليا من البلكونه وشافتني وانا بدي المفتاح لجلال وهبه كانت موجوده
وبالنسبه للانتحار دي كانت فكره الضابط اخو ام زياد بعد ما ام زياد اتصلت عليا و عرفته وهو اللي ضبط كل حاجه مع الطبيب الشرعي وانها كانت واخده حبوب منومه تأثيرها شديد وبعد ما اندفنت والكل مشي الضابط فتح لها وخرجها علي طول
وعرفت منها ان هبه اختها ما كنتش بتخوني مع جلال صاحبي وهي اللي عملت كده وانها كلمتها وقالتلها جوزك بيخونك في المكان الفلاني وبعتت لها العنوان وبعد كده كلمت جلال وقالتله مراتك بتخونك في المكان ده وبعتتله العنوان وقبل ما تكلمني كانت مبنجه الاتنين واللي كان بيساعدها في كده كان الضابط اخو ام زياد
وبعد كده كلمتني وهي اللي كانت سايبه المفتاح في الباب ولما دخلت كنت مفكر الاتنين سكرانين بس هما كانوا تحت تأثير البنج وعلي طول من غير تفكير عملت اللي عملته
طلبت منها كتير انها تفتحلي الباب وتسامحني وانه كان ڠصب عني اني عملت كده
وفعلا بدا الباب انه يتحرك ويتفتح لغايه ما اتفتح خالص ولما جيت علشان اخرج
لقيت الضابط اخو ام زياد واقف مستنيني ومعاه العساكر محاصره المكان كله
تمت